القصة
استكمالا للأحداث السابقة يواصل باب الحارة حكاياته، ففي هذا الجزء مازال أبو عصام يحمل هم ومشاكل الحارة وأهالها على عاتقه ولا تزال مشاكله مع أبو ظافر على زعامة الحارة، في حين يموت ظافر مقتولاً بخنجر العقيد معتز ويتم إلصاق التهمة به وأخذه إلى السجن ويحكم عليه بالإعدام، ومن باب ربط الأحداث يدخل الثنائي عزمي ونيازي تحت ستار جمعية خيرية ولكن الهدف هو البحث عن الآثار، ويتجرد سعيد أبو سليم من ثوب التشدد الديني الذي كان عليه في الجزء السابق ويخون زوجته ويتعلق بحب الفتاة الغجرية (زهور).
طاقم العمل
مشاهدة
Post a Comment